♪♫ تقاسيم.. على أوتار الذكريات ♫♪

تعليقات

1. 

   بنت الخالدات 24 فبراير 2009 at 9:18 ص

   بعض الماضي طعمه حلو كـ السكر نتمنى أن يكون سرمديّاً ومعظمه مستمر وسيستمر ماستمرت الحياه!

   وبعض الماضي طعمه حلو ولكنه فقد نكهته في الحاضر،ربما لأن الناس يتغيرون ..!

   ابن خالتي العزيز:

   مازالت الدنيا بخير فقط كن كما أنت ولاتدع الزمن يغير فيك شئ وسترى الناس كما هم..

   فكثير من الأشياء تتغير ونحزن عندما لم تعد كما كانت، ولانُدرك أننا ساهمنا في تغيّرها!

   عن نفسي أصعب وأقسى معاني في حياتي عندما أشعر ويردد قلبي : ” شكنا وشصرنا”

   تذكر دوماً: الذهب يبقى ذهباً ولايتغير أبداً..

   كـُن كما أنت لتكُن بخير..
2. 

   بنت الخالدات 24 فبراير 2009 at 9:20 ص

   ونسيت أن أذكر أن التصميم أكثر من رائع “ماشاء الله”..

   سلمت يُمناك..
3. 

   ● بو ياسر ● 24 فبراير 2009 at 1:58 م

   بنت الخالة..
   شرفت المدونة بتكرار زياراتك 🙂

   أشكرك على المتابعة والتعقيب

   بوركتم 🙂
4. 

   بنت الخالدات 26 فبراير 2009 at 11:03 ص

   وحبيتي..

   أمي التي وقفت تلوح من بعيد..

   ودموع عينيها على الخدين..

   سالت من جديد..

   وأعادت الكلمات..

   يحفظك الإله..

   ولا مزيد..

   ***

   مازلتُ أتذكر هذه اللحظات -لحظات وداعك لنا في بيت جدي القديم رحمه الله-وكأنها حدثت فقط بالأمس!

   فهذه من اللحظات المطبوعه في ذاكرتي..

   كلمات جميلة ومؤثره..

   تابع فكلي شوق للقادم..

   حفظك الله..
5. 

   ● بو ياسر ● 26 فبراير 2009 at 11:42 ص

   أمس قريت لها إلا تقول لي أشوة انك خلصت!

   والله جان خلاص مب مخليتك تروح 🙂

   حياك الله يا بنت خالتي..

   أحاول أعصر مخي وأكتب المزيد قريبا 🙂
6. 

   بنت الخالدات 22 مارس 2009 at 12:03 ص

   الله يرحمها يارب..

   لم تكن حقّاً من نساء الأرض بل كانت من نساء الجنــه..

   ننتظر القادم بشوق فلا تتأخر علينا يا ابن خالتي..
7. 

   ● بو ياسر ● 24 مارس 2009 at 3:03 م

   بنت الخالة..

   شكرا جزيلا.. قلة هم الذين يتذوقون هذا النوع من الأدب.. وإني لأشهد أنك من هؤلاء القلة.

   سأعود.. ولكن ربما بعد حين 🙂
8. 

   سكون 33 29 مارس 2009 at 12:14 ص

   سأظلم نصك إن حاولت وصفه

   إذاً

   مالي إلا أن أقول :

   أنت مبـــــــدع بحرفك الذهبي وإحساسك الصادق …~.~

   إبداعك أخرسني !!!

   يا أبا ياسر ….
9. 

   ● بو ياسر ● 29 مارس 2009 at 8:18 ص

   أخي سكون 33

   حياك الله في بيتك وبياك وجعل الجنة مثواك..

   أشكر لك ذوقك وتواجدك الدائم..

   يشرفني تكرار مرورك وحلولك علينا أخا عزيزا 🙂
10. 

    بنت الخالدات 5 أبريل 2009 at 12:11 ص

    عندما يعشق الانسان الأرض التي احتضنته في سنوات الغربه فإنه بلا شك يشعر بألم الفراق حتى وإن كانت سنين الغربه ولّت وسيعود الى الديار!

    سنوات الدراسه والغربه والبلد التي احتضنت هذه السنوات لاشك أن لها مكانه كبيره في القلب مكانه لايغيرها الزمن ولا الأيام بل تكبر وتكبر بالذكريات..

    ولد خالتي..

    أمتعتنا بهذه الذكريات ..

    بانتظار جديدك دماً..

    كُـن بـخـيــر..
11. 

    رفيع فقيهي 15 أبريل 2009 at 11:52 ص

    والكراسي ودعت جمع الشباب..

    ما أجمل التفاف الشباب حول كراسي الصالة الرياضية

    وما أجمل أيامنا في الهداية.. في الدراسة – في اللعب – في لقاء الأحباب – في كل جنب فيها لنا ذكرى جميلة..
12. 

    محمد فلامرزي 13 مايو 2009 at 10:08 م

    باوصف لك حالتي بعد القراءة ..

    حالة ذهول ..

    وعيني في دمعة ما نزلت..

    يمكن لاني عشت معاك بعض ما كتبت في لمحات سريعة ..من حياتك..

    كل شي يروح وينتهي لكني اعتقد ان اللذكريات الحلوة ما تنتهي، وتبقى خالدة ولو تغيرت الاحوال والازمان..

    عجبتني مقولة كن كما انت لتكن بخير..
13. 

    ام فهد 18 مايو 2009 at 1:07 م

    السلام عليكم ..
    مادري شنو صادني وانة اقراء موضوعك مادري يمكن لان باقي ايام قليلة واتخرج
    او مادري بس صج صج كلمات في قمة الروعة …
    ما اقول غير ربي لايحرمني منكم ربعي ومعلماتي ..