(2) نظرة احتقار

(2) ● نظرة احتقار ●   لم أكن في حياتي ذلك الشخص الذي يذرف الدموع لأتفه المواقف الوجدانية، خاصة أمام الآخرين، غير أن تلك المواقف كانت تأخذ لها مكانا في داخلي قد لا أستطيع صرف فكري عنها لشدة إشغالها تفكيري، وربما أكون قد ذكرت ذلك في أكثر من قصة أو حادثة من قبل. واليوم أعود…

انشر الرابط